اقرأ المزيد من المعلومات عن الشركة
إن منتجات "فوريفير ليفينغ" هي الزارع والمصنع والموزع الأهم والأكبر في العالم لمنتجات الألوفيرا. تأسست الشركة عام 1978. تهدف إلى تأمين المنتجات لمساعدة الناس. عوضًا عن إضافة بضع قطرات من الألوفيرا إلى منتجات لحث المستهلك على شرائها، ننطلق من الألوفيرا الطازجة الفاعلة ثم نضيف ما يكفي من المكونات الأخرى حسب الحاجة، لابتكار مجموعة كاملة من منتجات العناية بالجسم (العناية بالبشرة، الشامبو ومعجون الأسنان ..) وبمعنى آخر، المكون الأساسي الأول لمعظم منتجاتنا هو 100% هلام الالوفيرا المستقر.
منتجات "فوريفير ليفينغ"
من نحن ؟
في العام 1978م، كانت منتجات "فوريفير ليفينغ" الأولى في العالم التي قامت بإعادة اكتشاف فوائد الألوفيرا. في حين تبين مئات الألوف من الناس هذه المعجزة. تشاركوها بحماس مع الآخرين وولدت صناعة جديدة. بعد زوال الحماس، بات جليًا أن يلجأ بعض المنتجين إلى الغش عبر مزج الألوة بمواد غير نافعة كالمتودكسترين، لتخفيض الكلفة وزيادة الأرباح. وفضلاً عن ذلك، ظهرت موجة من وسائل التصنيع المنافسة بما فيها التجفيف بالتبريد والرذاذ. وبالتالي صعبت مقارنة المنتجات وضمان نقائها. حفاظًا على النزاهة، ولمساعدة الزبائن في اتخاذ القرارات الحكيمة، كان على صناعتنا تحديد المواصفات والمحافظة عليها. أنشيء "مجلس علوم الألوة الدولي" إزاء المنافسة غير المنصفة والضوابط غير الضرورية.
أسس المجلس كجسم منظم مستقل، تموله عائدات المنتجين الأعضاء الذين انضموا إلى المجلس.
مجلس علوم الألوة الدولي يمنح ختم الموافقة
عام 1982 شاركت 25 شركة عضو في المجلس. تم التوافق على شرعة أخلاقية، وعلى برنامج تفتيش واختبار. وحفاظًا على موضوعية الاختبار، أختير مختبر مستقل لتفقد واختبار صفاء وفعالية منتجات الألوفيرا. تحصل الشركات التي تطابق مواصفات الجودة على ترخيص ويسمح لها بعرض ختم مجلس علوم الألوة الدولي على منتجاتها. أستهل البرنامج الاختباري الدقيق عام 1985، وقد عرفت شركتي منتجات "فوريفير ليفينغ" و"ألوفيرا الأمريكية" عدم تفوق نوعية منتجاتهما لذا طالبتا باختبار هلام الألوفيرا الخام والرحيق.
في أوائل عام 1986، أعلن أن هلام ورحيق الألوفيرا المستعمل في منتجات "فوريفير ليفينغ" سيكون الأول لمطابقته (وتجاوزه) مواصفات الجودة كما حددها مجلس علوم الألوة الدولي. ومنحت "فوريفير ليفينغ" ختم الموافقة.
لطالما أردنا أن نكون الرائدين في صناعة الألوفيرا ومتفوقين عالميًا عبر منتجاتنا الرفيعة النوعية.
ومنذ ذلك استحق المزيد من منتجات الألوة خاصتنا بروز الختم على غلافاته. على الرغم من ادعاءات شركات الألوة الحديثة العهد بأنها كانت الأولى في أوربا لإبراز الختم، إلا أن منتجات "فوريفير ليفينغ" قد نالت الختم عام 1986 وهي لا تزال تبيع منتجاتها في أوربا منذ العام 1988.
لماذا أبتاع ألوة "فوريفير ليفينغ" عوضًا عن اختيار الأصناف الأرخص ؟
في أيامنا هذه، وعلى الرغم من فعالية الأدوية والعقاقير الطبية في معالجة الأمراض، غالباً ما يؤدي استعمالها الطويل الأمد إلى عوارض جانبية لدى المرضى، بالتالي، يميل المستهلكون والعلماء أكثر فأكثر إلى علاجات أكثر تقليدية وأكثر طبيعية بعد أن أهملوها لوقت طويل. والنتيجة: عادت الألوفيرا تستقطب الأنظار مجددًا إذ تؤمن لصحتنا ونمط عيشنا فوائدة عدة.
بيد أن رواج الألوفيرا في مناخات لا تناسبها أساسًا، ممكن فحسب عبر عملية تعرف بالاستقرار الكيميائي. مثلاً إذا قطعت تفاحة إلى شطرين وتركتها عرضة للهواء، سرعان ما يتبدل لونها. هذا ما يحدث مع الألوة أيضاً. في الطبيعة، هلام الورقة محمي بالكامل بفضل القشرة الخارجية السميكة التي تحول دون فقدان الرطوبة وتقيها من الهواء. متى قطعت الورقة، بدأت عملية التأكسد وما لم تراقب، قد تجرد الهلام الثمين من العديد من فوائده. الاستقرار الكيميائي هو طريقة للحفاظ على شكل الهلام الأصلي دون أن تفقد الورقة الخضراء مفعولها الأصلي. في غياب الاستقرار الكيميائي، قد يفسد الهلام، حتى ولو حفظ مبردًا. تملك منتجات "فوريفير ليفينغ" براءة بعملية الاستقرار الكيميائي، ما يسمح لها بتكوين خبرة واسعة في هذا المجال. كموزع لمنتجات "فوريفير ليفينغ" بوسعك الآن مشاركتنا نجاح الشركة المميزة وتزويد زبائنك بفوائد أصيلة، في نطاق سوق تتجاوز حواجز العمر، الجنس أو الثقافة.
